تبا للبحر الذي كان سببا في تلوث بيئتنا بخبراء الرسوم المتحركة

صباح طنجة
الطبيعة لا تقبل الفراغ بطبيعة الحال ، والفراغ لا يقبل الا الفراغ ، هدا حال مدينتنا العزيزة اليوم انتهى بها الحال ان أصبح الخبراء فيها ينتشرون كاذباب بعد ان ابتعد اهل الدكر والخبرة الحقيقيون عن الساحة .
فكيف تجتمع الخبرة في الفضاء والارض والبحر والجو .. في جسد واحد السؤال ليس له جواب إلا في مخيلة الطلحي الذي تخيل الكذبة وصدقها واراد ان نصدقها فادا اصبح السيد وحيد الزمان مستشارا بفضل اصوات الشعب الذي تخيل ان المصباح سيكون مصباح علاء الدين ، فهدا لا يعني ان الشعب مغفل حتى يتخيل ايضا ان السيد الطلحي خبيرا فيما يجهل فادا كان اهل الخبرة الحقيقيين لا يريدون ان ينزلوا الى مستوى وحيد الزمان فلا يعني انه خبيرا لا هو ولا امثاله ممن كثروا عددا اما مرضا او لغرض في نفس يعقوب ومرورا على الخبراء وجب التدكير ان احداهن ايضا ممن سبت البحر الذي سبب في هجرة وموت شبابنا انتقلت هده الايام وعلى حساب المجلس الجماعي لطنجة الى قرطاج بتونس لتقدم خبرتها عن البحر رغم انها ركبت الجو.
لك الله يا طنجة كثر فيك الخبراء جوا عبر الطائرة والتعويضات على حساب اموال الشعب و تبا للبحر الذي كان سببا في تلوث بيئتنا بخبراء الرسوم المتحركة التي لا تصلح الا ان تكون فيلما للاطفال عمرهم لا يتجاوز الثلاث سنوات وعسى ان يصدقوا خبرة وحيد الزمان