تعددت أسباب الانتحار إلا أن الأمراض والاضطرابات النفسية تبقى الدافع الأكبر لجل حالات الانتحار بمعدل 90 بالمائة من مجموع كل الحالات.
أقدم موظف شرطة برتبة مقدم رئيس، يعمل بمفوضية الشرطة بميسور، زوال اليوم الجمعة، على وضع حد لحياته باستعمال سلاحه الوظيفي.
و في بلاغ للمديرية العامة للامن الوطني ، أن فرقة الشرطة القضائية باشرت إجراءات المعاينة المكانية، كما تم رفع مختلف الآثار والأدلة المادية من مكان الحادث، وذلك في انتظار استكمال إجراءات البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن دوافع وخلفيات وملابسات إقدام الموظف المذكور على الانتحار.
وأضاف البلاغ أنه بموازاة ذلك فقد تم إيداع جثة الهالك بمستودع الأموات رهن التشريح الطبي.