بعد تمديد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لقرار 2315 بالاجماع،لمهمة المينورسو لمدة سنة،أعربت الحكومة الإسبانية في بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون أمس السبت، عن أملها في أن يمكن الانسحاب من منطقة الكركرات من المساهمة في خلق مناخ ملائم يسمح للأمين العام للأمم المتحدة بالوفاء بالتزامه بإعادة إطلاق، في إطار روح جديدة، للمفاوضات بين الأطراف، بهدف التوصل إلى حل سياسي عادل مستدام ومقبول من جميع الأطراف لقضية الصحراء.
وجددت الحكومة الإسبانية، بالمناسبة إلتزامها لفائدة الجهود التي تبذلها في هذا الصدد الأمم المتحدة.