ما سر سكوت الجميع بطنجة عن التطرق إلى ملف اللوحات الإشهارية المتواجدة بالمجال الجضري لطنجة؟، ولا يعرف هل السكوت أمر عادي ينطبق عليه المثل القائل ” السكوت علامة الرضى ” أم أنه إرضاء لخواطر الذين وجدوا في المدينة “الدجاجة” التي تبيض ذهبا ، المهم أن ملف اللوحات الإشهارية الذي ورثه المجلس الحالي لجماعة طنجة عن سلفه فيه شيء من حتى.
أين تذهب العائدات المالية لهذه اللوحات الإشهارية ؟ ، ومن يؤدي فاتوة الكهرباء” ، وهل أصلا توجد هذه اللوحات المعلومة في وضعية قانونية ؟ وهل يؤدي أصحابها المستحقات الجبائيةلصندوق الجماعة ، وهناك قفة من الأسئلة نترك الإجابة عنها لمن يهمه الأمر؟