هي فضيحة بكل لغات العالم تلك التي اقدم عليها قائد مدشر الحجريين بمنطقة اجزناية عندما احتقر مقرر جماعي 17/06 صادر بقوة القانون عن جماعة اجزناية بالإذن بإصلاح منزل ، وتدخل بهدمه من دون وجود أي حكم قضائي.
“البيه القايد” تحدى التعليمات الملكية السامية بإحترام القانون أولا ، والمواطنين ثانيا ، واستعمل الشطط في استعمال السلطة في حق أسرة ، لم تقم بالبناء العشوائي أو أي مخالفة في التعمير ، بل حصلت على رخصة قانونية من الجماعة الحضرية أدت عليها الرسوم الجبائية في صندوق الجماعة وتسلمت وصلا عن ذلك ، ومع ذلك قام القائد بإقتحام المنزل وهدمه من دون أي سند قانوني .